لنا. أسعار النفط تمتد مكاسب على الامتثال لخفض الانتاج

ويترجم ذلك إلى مكاسب شهرية بنسبة 5.2%، على خلفية تخفيضات الإنتاج وتخفيف قيود الإغلاق. وبلغت نسبة الامتثال لاتفاقية أوبك بلس لخفض إنتاج النفط المتفق عليها نسبة 107% في شهر يونيو.

وبلغ الامتثال بانفاق خفض الإنتاج النفطي حوالي 97 بالمائة خلال يوليو الماضي من جانب تحالف “أوبك+”، وهي المجموعة التي تضم الدول الأعضاء في أوبك وحلفاء من خارج المنظمة. أكد وزير الطاقة عبد المجيد عطار، الاثنين بالجزائر العاصمة، أن أسعار برميل النفط قد تظل فوق مستوى 50 دولارا، على الأقل خلال الأشهر الستة الأولى من سنة 2021، “إذا تم اتخاذ القرارات الصحيحة للحفاظ على أسعار السوق النفطية”. سجلت أسعار النفط ارتفاعات كبيرة خلال الأيام الماضية، أعقبت إعلان "أوبك+" تخفيف الخفوض الكبيرة في الإنتاج اعتباراً من يناير (كانون الثاني) بمقدار 500 ألف برميل يومياً. وفيما ارتفعت أسعار الخام بنحو 2 في المئة خلال تعاملات أظهر تقرير صادر عن "أويل برايس"، اليوم، أن القيمة السوقية المجمعة لأكبر خمس شركات نفطية في الولايات المتحدة ومن جانبه، قال وزير الطاقة السعودي إن الطلب العالمي على النفط قد يعود إلى مستويات ما قبل الوباء في الربع الأخير من العام الجاري، مشدداً على ضرورة الامتثال باتفاقية خفض الإنتاج.

القاهرة- وكالات: جرت تسوية أسعار النفط على ارتفاع 5% في ثاني مكسب أسبوعي على التوالي، إذ قلص المنتجون الأمريكيون الإنتاج مع نزول عدد منصات الحفر إلى مستوى منخفض تاريخي، في حين مضى مزيد من الولايات الأمريكية في خطط

النفط. تواصل أسعار النفط التراجع للأسبوع الثاني على التوالي، بسبب ارتفاع المخزونات النفط الأمريكية بالإضافة إلى عدم قدرة العراق على الامتثال إلى اتفاق أوبك+ لخفض الإنتاج، فضلاً عن البيانات وأكد أنه “على وفق موازنة 2020 يتضح لنا أن رواتب الموظفين على الملاك الدائم = 50.521 ترليون دينار، ورواتب المتقاعدين = 14.761 ترليون دينار، ورواتب التمويل الذاتي = 1.961 ترليون دينار، ورواتب شبكة لطالما كان تقلب أسعار النفط أمراً اعتيادياً في هذا القطاع على مر العقود، لكن السنوات الأخيرة، شهدت تأثيراً كبيراً لهذه المتغيرات على الاقتصادات المنتجة للنفط في منطقة الشرق الأوسط. ففي ضوء نمو الطلب المحلي على الطاقة وصلت أسعار النفط الخام لمزيج برنت القياسي 80 دولارا تقريبا في تعلاملات الثلاثاء ويعكس القلق المتصاعد بشأن الامدادات المقيدة بعوامل جيوسياسية واستمرار فعالية اتفاق خفض الانتاج.

ويكبح تحقيق مكاسب أوسع، استمرار المخاوف على الطلب وسط عدم تسجيل تقدم في مفاوضات التجارة الأمريكية - الصينية في جولتها الحالية بمدينة شنغهاي، إلى جانب استمرار زيادة الإمدادات من خارج "أوبك"، خاصة النفط الصخري الأمريكي

لقد ثبت أن توقع أسعار النفط عملية صعبة هذا العام، فما زالت البنوك الاستثمارية، ووكالات التصنيف والمنظمات الوطنية فى حيرة من أمرها بسبب تقلبات السوق طوال 2016. تراجعت أسعار النفط أمس، لتمحو ارتفاعًا حققته في وقت سابق، لكنّ الخامين القياسيين ما زالا يتجهان صوب تحقيق أكبر مكسب أسبوعي منذ أوائل يونيو على خلفية خفض للإمدادات ناجم عن عاصفة في خليج المكسيك وإضراب عمالي بقطاع ورغم ذلك، ارتفع التزام المنتجين باتفاق خفض الإنتاج إلى 138 بالمائة من 137 بالمائة في ديسمبر ، حسبما أظهر المسح، مشيرا إلى أن الامتثال لم يتغير رغم ارتفاع أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها منذ 2014. ويترجم ذلك إلى مكاسب شهرية بنسبة 5.2%، على خلفية تخفيضات الإنتاج وتخفيف قيود الإغلاق. وبلغت نسبة الامتثال لاتفاقية أوبك بلس لخفض إنتاج النفط المتفق عليها نسبة 107% في شهر يونيو. هبط الذهب بنحو 2 بالمئة خلال تعاملات الخميس، مع صعود الدولار من أقل مستوى له في عامين بدعم من توقعات مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي).. واختتمت أسعار النفط الخام الأسبوع الماضي، على مكاسب جيدة ربح فيها خام برنت 1.7 %، والخام الأمريكى 1.2 %، وجاء صعود الأسعار بعد انحسار المخاوف على الطلب على أثر بيانات قوية وداعمة للنمو فى

وصلت أسعار النفط الخام لمزيج برنت القياسي 80 دولارا تقريبا في تعلاملات الثلاثاء ويعكس القلق المتصاعد بشأن الامدادات المقيدة بعوامل جيوسياسية واستمرار فعالية اتفاق خفض الانتاج.

انخفضت أسعار النفط، أمس، مع هبوط «خام برنت» بعيداً عن مستوى 70 دولاراً للبرميل الذي بلغه في اليوم السابق، لكن عقود الخامين الرئيسين للنفط تتجه صوب تحقيق مكاسب على أساس أسبوعي، نظراً لتصاعد المخاطر الجيوسياسية.وانخفضت

لقد ثبت أن توقع أسعار النفط عملية صعبة هذا العام، فما زالت البنوك الاستثمارية، ووكالات التصنيف والمنظمات الوطنية فى حيرة من أمرها بسبب تقلبات السوق طوال 2016.

أكد وزير الطاقة عبد المجيد عطار، الاثنين بالجزائر العاصمة، أن أسعار برميل النفط قد تظل فوق مستوى 50 دولارا، على الأقل خلال الأشهر الستة الأولى من سنة 2021، “إذا تم اتخاذ القرارات الصحيحة للحفاظ على أسعار السوق النفطية”. سجلت أسعار النفط ارتفاعات كبيرة خلال الأيام الماضية، أعقبت إعلان "أوبك+" تخفيف الخفوض الكبيرة في الإنتاج اعتباراً من يناير (كانون الثاني) بمقدار 500 ألف برميل يومياً. وفيما ارتفعت أسعار الخام بنحو 2 في المئة خلال تعاملات أظهر تقرير صادر عن "أويل برايس"، اليوم، أن القيمة السوقية المجمعة لأكبر خمس شركات نفطية في الولايات المتحدة ومن جانبه، قال وزير الطاقة السعودي إن الطلب العالمي على النفط قد يعود إلى مستويات ما قبل الوباء في الربع الأخير من العام الجاري، مشدداً على ضرورة الامتثال باتفاقية خفض الإنتاج. وأضاف البنك الأمريكي في مذكرة اليوم الثلاثاء، أن الارتفاع الذي تشهده أسعار النفط في الوقت الحالي مدفوع بالسياسات القوية ونمو الطلب العالمي وارتفاع الامتثال لخفض الإنتاج من جانب منظمة "أوبك".

واختتمت أسعار النفط الخام الأسبوع الماضي، على مكاسب جيدة ربح فيها خام برنت 1.7 %، والخام الأمريكى 1.2 %، وجاء صعود الأسعار بعد انحسار المخاوف على الطلب على أثر بيانات قوية وداعمة للنمو فى في وقت تُواصل فيه أسعار النفط ارتفاعها تبرز الصين بزيادة مُشترياتها من الخام الأميركي، حيث أشار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأن بكين باتت تفي بمتطلبات الاتفاق التجاري الذي وقَّع عليه الطرفان في يناير (كانون الثاني حافظت أسعار النفط على معظم مكاسب الليلة الماضية الثلاثاء، بعد أن قالت مجموعة «أوبك بلس» إن الأعضاء التزموا التزاماً شبه تام بتخفيضات الإنتاج المتفق عليها لدعم الأسعار، وسط تراجع في الطلب على الوقود بسبب جائحة فيروس 5‏‏/6‏‏/1442 بعد الهجرة لايزال السوق غير متوازن من خلال العرض الذي لايزال أعلى بكثير من الطلب بحوالي 2 مليون برميل يوميًا.